شبكة معلومات تحالف كرة القدم

مباراة ريال مدريد واتلتيكو مدريد نهائي دوري ابطال اوروبا 2014 كاملة << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

مباراة ريال مدريد واتلتيكو مدريد نهائي دوري ابطال اوروبا 2014 كاملة

2025-07-04 16:17:33

شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2014 مواجهة تاريخية بين قطبي العاصمة الإسبانية مدريد، حيث التقى ريال مدريد مع جاره اللدود أتلتيكو مدريد على ملعب دا لوز في لشبونة يوم 24 مايو 2014. هذه المباراة التي لا تنسى جمعت بين فريقين من نفس المدينة في نهائي البطولة الأوروبية الأهم لأول مرة في التاريخ.

بداية المباراة وتقدم أتلتيكو

بدأ أتلتيكو مدريد المباراة بقوة وتمكن من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة 36 عن طريق دييغو جودين بعد عرضية رائعة من غابي. ظل أتلتيكو متقدماً طوال معظم المباراة بفضل أداء دفاعي منظم وخطورة في الهجمات المرتدة.

التعادل الدراماتيكي في الوقت المحتسب بدل الضائع

مع اقتراب نهاية المباراة، بدا أن أتلتيكو مدريد على وشك تحقيق الفوز التاريخي، لكن سيرخيو راموس قلب الطاولة بتسجيله هدف التعادل لريال مدريد في الدقيقة 93 بعد عرضية من لوكا مودريتش. هذا الهدف الدراماتيكي في الوقت المحتسب بدل الضائع أعطى ريال مدريد حياة جديدة وأجبر المباراة على التمديد.

التمديد وسيطرة ريال مدريد

في الشوطين الإضافيين، أظهر ريال مدريد تفوقه البدني والفني حيث سجل جاريث بيل الهدف الثاني في الدقيقة 110، ثم أضاف مارسيلو الثالث في الدقيقة 118 قبل أن يختتم كريستيانو رونالدو التسجيل بركلة جزاء في الدقيقة 120.

الخاتمة والتاريخ

انتهت المباراة بفوز ريال مدريد 4-1 ليحقق “لا ديسيما” (البطولة العاشرة في تاريخه). كانت هذه المباراة نقطة تحول لكل من الفريقين، حيث عززت من مكانة ريال مدريد كأعظم فريق في أوروبا، بينما مثلت خيبة أمل كبيرة لأتلتيكو الذي كان على بعد دقائق من تحقيق إنجاز تاريخي.

لا تزال هذه المباراة تذكر كواحدة من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث جمعت بين التشويق والدراما والأهداف المتأخرة التي جعلتها تحفة كروية حقيقية.

شهدت لشبونة في 24 مايو 2014 واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ كرة القدم الأوروبية، عندما التقى غريمي العاصمة الإسبانية ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعب دا لوز.

بداية قوية لأتلتيكو مدريد

سيطر أتلتيكو مدريد بقيادة المدرب دييجو سيميوني على الشوط الأول من المباراة، حيث تقدم بهدف في الدقيقة 36 عن طريق دييجو جودين بعد تسديدة رأسية قوية من زاوية أخذها غابي. ظل الفريق الأحمر والأبيض متقدماً حتى الدقائق الأخيرة من المباراة، محققاً أداءً دفاعياً متميزاً.

المفاجأة في الوقت المحتسب بدل الضائع

عندما بدا أن أتلتيكو على وشك التتويج بلقبه الأول في البطولة، جاء سيرخيو راموس لإنقاذ ريال مدريد بتسديدة رأسية في الدقيقة 93، مما أدى إلى إطالة عمر المباراة إلى الوقت الإضافي.

السيطرة الملكية في الوقت الإضافي

في الوقت الإضافي، أظهر ريال مدريد تفوقه الكامل حيث سجل جاريث بيل (الدقيقة 110)، ومارسيلو (الدقيقة 118)، وكريستيانو رونالدو من ركلة جزاء (الدقيقة 120)، ليحقق الفريق الملكي فوزاً كاسحاً 4-1.

أهمية النهائي التاريخي

هذا اللقب كان العاشر لريال مدريد في المسابقة (لا ديسيما)، بينما خسر أتلتيكو مدريد فرصته الأولى للتتويج بالبطولة القارية. كما أن المباراة شكلت نقطة تحول في مسيرة العديد من اللاعبين والمدربين المشاركين فيها.

الخلاصة

ظلت هذه المباراة محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم كواحدة من أكثر النهائيات تشويقاً في تاريخ دوري أبطال أوروبا، حيث جمعت بين الإثارة والعاطفة والمستوى الفني العالي حتى اللحظات الأخيرة.

شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2014 مواجهة تاريخية بين قطبي العاصمة الإسبانية مدريد، حيث التقى ريال مدريد مع جاره اللدود أتلتيكو مدريد على ملعب دا لوز في لشبونة يوم 24 مايو 2014. هذه المباراة التي ستظل محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم لسنوات طويلة.

بدأ أتلتيكو مدريد المباراة بقوة كبيرة، حيث تمكن دييغو جودين من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة 36 بتسديدة رأسية قوية بعد عرضية ممتازة من زميله خوانفران. ظل أتلتيكو يحافظ على تقدمه بفضل الدفاع المنظم والهجمات المرتدة الخطيرة.

مع اقتراب نهاية المباراة، بدا أن أتلتيكو مدريد على وشك تحقيق حلمه بالفوز بدوري الأبطال لأول مرة في تاريخه. لكن في الدقيقة 93، قلب سيرخيو راموس النتيجة برأسية قوية بعد عرضية من لوكا مودريتش، ليرسل المباراة إلى الوقت الإضافي.

في الوقت الإضافي، أظهر ريال مدريد تفوقه الكامل حيث سجل جاريث بيل الهدف الثاني في الدقيقة 110، ثم جاء مارسيلو ليزيد النتيجة في الدقيقة 118، قبل أن يختتم كريستيانو رونالدو المباراة من نقطة الجزاء في الدقيقة 120.

انتهت المباراة بفوز ريال مدريد بنتيجة 4-1، ليحقق “لا ديسيما” (البطولة العاشرة في تاريخه بدوري الأبطال). بينما خرج أتلتيكو مدريد بقلب محطم بعد أن كان على بعد دقائق من تحقيق اللقب التاريخي.

هذه المباراة لا تزال تذكر كواحدة من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث جمعت بين التشويق والدراما والأهداف المتأخرة التي غيرت مجرى التاريخ.

شهد نهائي دوري أبطال أوروبا 2014 مواجهة تاريخية بين قطبي العاصمة الإسبانية مدريد، حيث التقى ريال مدريد مع أتلتيكو مدريد في ملعب دا لوز بالبرتغال في 24 مايو 2014. هذه المباراة التي ستظل محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم لسنوات طويلة.

بداية المباراة والهيمنة الأتلتيكية

بدأ أتلتيكو مدريد المباراة بقوة واضحة، حيث سيطر على مجريات اللعب في الشوط الأول. وسجل دييغو جودين الهدف الأول لأتلتيكو في الدقيقة 36 بتسديدة رائعة من رأسية بعد عرضية دقيقة من خوانفران. ظل أتلتيكو يحافظ على تقدمه حتى الدقائق الأخيرة من المباراة، مع دفاع منيع وخطة لعب تكتيكية محكمة من المدرب ديييجو سيميوني.

المفاجأة في الوقت المحتسب بدل الضائع

عند الدقيقة 93، وقبل نهاية المباراة بدقائق، تمكن سيرخيو راموس من تسجيل هدف التعادل لريال مدريد برأسية قوية بعد ركلة ركنية أداها لوكا مودريتش. هذا الهدف غير مجرى المباراة تماماً وأدخلها إلى الوقت الإضافي.

الهيمنة الملكية في الأشواط الإضافية

في الأشواط الإضافية، أظهر ريال مدريد تفوقه البدني والمهاري. سجل جاريث بيل الهدف الثاني في الدقيقة 110، ثم أضاف مارسيلو الهدف الثالث في الدقيقة 118، قبل أن يختتم كريستيانو رونالدو النتيجة بركلة جزاء في الدقيقة 120.

الخاتمة والتتويج

انتهت المباراة بفوز ريال مدريد 4-1، ليحقق “لا ديسيما” (البطولة العاشرة في تاريخه بدوري الأبطال). بينما خرج أتلتيكو مدريد بقلب محطم بعد أن كان على بعد دقائق من تحقيق الحلم. هذه المباراة تظل أحد أعظم النهائيات في تاريخ المسابقة، جمعت كل عناصر التشويق والإثارة التي تجعل كرة القدم الرياضة الأكثر شعبية في العالم.

شهدت لشبونة في 24 مايو 2014 واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ كرة القدم الأوروبية، عندما التقى غريمي العاصمة الإسبانية ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعب دا لوز.

بداية قوية لأتلتيكو مدريد

سيطر أتلتيكو مدريد بقيادة المدرب دييجو سيميوني على مجريات الشوط الأول، وتمكن من تسجيل الهدف الأول في الدقيقة 36 عن طريق دييجو جودين الذي أرسل كرة رأسية قوية مرت من تحت عارضة كاسياس. ظل أتلتيكو متقدماً حتى الدقائق الأخيرة من المباراة، مما جعل الجميع يعتقدون أن اللقب في متناولهم.

المفاجأة في الوقت المحتسب بدل الضائع

في الدقيقة 93، قلب ريال مدريد الطاولة عندما سجل سيرخيو راموس هدف التعادل التاريخي برأسية مثيرة بعد تمريرة ركنية من لوكا مودريتش. هذا الهدف غير مجرى المباراة تماماً وأرسل الفريقين إلى الوقت الإضافي.

سيطرة مطلقة لريال مدريد في الأشواط الإضافية

في الأشواط الإضافية، أظهر ريال مدريد تفوقاً واضحاً وسجل ثلاثة أهداف متتالية:- الهدف الثاني عن طريق جاريث بيل في الدقيقة 110- الهدف الثالث عن طريق مارسيلو في الدقيقة 118- الهدف الرابع عن طريق كريستيانو رونالدو من ركلة جزاء في الدقيقة 120

انتصار تاريخي لريال مدريد

انتهت المباراة بنتيجة 4-1 لصالح ريال مدريد، محققاً “لا ديسيما” (البطولة العاشرة) في تاريخ النادي في دوري أبطال أوروبا. كانت هذه المباراة نقطة تحول في تاريخ النادي، حيث بدأ بعدها سلسلة من الانتصارات في البطولة القارية.

تأثير المباراة على كرة القدم الإسبانية

أثبت هذا النهائي أن مدريد أصبحت عاصمة كرة القدم الأوروبية، حيث جمع بين فريقين من نفس المدينة في المباراة النهائية. كما عززت هذه المباراة مكانة كارلو أنشيلوتي كمدرب كبير وقدرته على إدارة المواقف الصعبة.

بقي هذا النهائي محفوراً في ذاكرة عشاق كرة القدم كواحد من أكثر النهائيات إثارة وتشويقاً في تاريخ المسابقة، حيث جمع بين التشويق والعاطفة والإثارة حتى اللحظات الأخيرة.

شهدت لشبونة في 24 مايو 2014 واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ كرة القدم الأوروبية، عندما التقى غريمي العاصمة الإسبانية ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعب دا لوز.

بداية مثيرة لأتلتيكو

سيطر أتلتيكو مدريد بقيادة المدرب دييغو سيميوني على الشوط الأول من المباراة، حيث تقدم بهدف نظيف سجله المدافع دييجو جودين في الدقيقة 36 بعد خطأ دفاعي من ريال مدريد. ظل أتلتيكو متقدماً حتى الدقائق الأخيرة من المباراة، مما جعل الجميع يعتقدون أنهم على وشك تحقيق لقبهم الأول في البطولة.

المعجزة في الوقت المحتسب بدل الضائع

في الدقيقة 93 من المباراة، قلب سيرخيو راموس الموازين بتسجيله هدف التعادل التاريخي لريال مدريد برأسية قوية، مما أجبر المباراة على التمديد إلى الوقت الإضافي. كان هذا الهدف نقطة التحول الحاسمة في المباراة.

السيطرة الملكية في الوقت الإضافي

في الوقت الإضافي، أظهر ريال مدريد تفوقه الكامل حيث سجل جاريث بيل (الدقيقة 110) ومارسيلو (الدقيقة 118) وكريستيانو رونالدو (الدقيقة 120) ثلاثة أهداف متتالية، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-1 لصالح الفريق الملكي.

أهمية النهائي التاريخي

يعتبر هذا النهائي من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، حيث:- كان أول نهائي يجمع بين فريقين من نفس المدينة- حقق ريال مدريد “لا ديسيما” (اللقب العاشر في تاريخه)- كسر ريال مدريد لعنة 12 عاماً دون تحقيق البطولة القارية- أثبت كارلو أنشيلوتي قدرته على قيادة الفريق للقب القاري

الخاتمة

لا تزال مباراة نهائي دوري أبطال أوروبا 2014 بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم، كمثال على الإرادة والعزيمة والتحدي. هذه المباراة التاريخية تثبت أن كرة القدم لا تنتهي حتى تُطلق صافرة الحكم الأخيرة.

شهدت لشبونة البرتغالية في 24 مايو 2014 واحدة من أكثر المباريات إثارة في تاريخ كرة القدم الأوروبية، حيث التقى غريمي العاصمة الإسبانية ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعب دا لوز.

بداية قوية لأتلتيكو

سيطر أتلتيكو مدريد بقيادة المدرب دييجو سيميوني على مجريات الشوط الأول، حيث أظهر الفريق تنظيمًا دفاعيًا رائعًا وهجمات مرتدة خطيرة. جاء الهدف الأول في الدقيقة 36 عن طريق دييجو جودين الذي أرسل كرة رأسية قوية سكنت شباك كاسياس بعد عرضية رائعة من جابي.

ريال مدريد يبحث عن التعادل

مع بداية الشوط الثاني، زاد ريال مدريد من ضغطه بقيادة كريستيانو رونالدو وغاريث بيل. لكن دفاع أتلتيكو الصلب بقيادة دييجو جودين وميراندا صمد أمام الهجمات. بدا أن أتلتيكو على وشك تحقيق الفوز التاريخي حتى الدقيقة 93 عندما سجل سيرخيو راموس هدف التعادل برأسية دراماتيكية من ركلة ركنية سلمها لوكا مودريتش.

التمديد والانتصار الملكي

في الأشواط الإضافية، انهار دفاع أتلتيكو المنهك. سجل جاريث بيل الهدف الثاني في الدقيقة 110، ثم أضاف مارسيلو الهدف الثالث في الدقيقة 118 قبل أن يختتم كريستيانو رونالدو النتيجة بركلة جزاء في الدقيقة 120.

تداعيات المباراة

هذا الفوز منح ريال مدريد “لا ديسيما” (البطولة العاشرة في تاريخه)، بينما خسر أتلتيكو مدريد فرصة نادرة للفوز بأول لقب في المسابقة. اعتبرت المباراة مثالًا على الإرادة والعزيمة، حيث قلب ريال مدريد النتيجة في الدقائق الأخيرة. كما شكلت نقطة تحول في مسيرة العديد من اللاعبين والمدربين المشاركين.

لا تزال هذه المباراة تذكر كواحدة من أكثر النهائيات إثارة في تاريخ المسابقة، تجسيدًا للدراما والعاطفة التي يمكن أن تقدمها كرة القدم في أعلى مستوياتها.